هذا وأكدت الحكومة الأميركية إنها لن تتراجع عن حملة “الضغوط القصوى” على إيران رغم الفيروس، وما زالت تستخدم العقوبات في محاولة لتقييد برنامج طهران للصواريخ الباليستية وتقليص نفوذها في الشرق الأوسط.
الخميس ٢٣ نيسان ٢٠٢٠ نوس سوسيال الدولية
أعلن مفوض الاتحاد الأوروبي السامي للسياسة الخارجية والأمن جوزيب بوريل، في مؤتمر صحفي، ان “الولايات المتحدة تمنع صندوق النقد الدولي من مساعدة إيران، التي ضربها فيروس الكورونا بعنف أشد من أي دولة أخرى في الشرق الأوسط”، مؤكداً انه “أيدنا أولا تخفيف العقوبات وثانيا طلب إيران مساعدة مالية من صندوق النقد الدولي”.