هذا وأكدت ​الحكومة الأميركية​ إنها لن تتراجع عن حملة “الضغوط القصوى” على إيران رغم الفيروس، وما زالت تستخدم العقوبات في محاولة لتقييد برنامج ​طهران​ للصواريخ الباليستية وتقليص نفوذها في الشرق الأوسط.