أعرب المتحدث باسم الممثل الأعلى للأمن والسياسة الخارجية في ​الاتحاد الأوروبي​ بيتر ستانو، عن رفضه “لكل الانتقادات الموجهة للاتحاد بالرضوخ لضغوط ​الصين​ أو أي جهات خارجية أخرى”.

وأكد ستانو أن “​بروكسل​ لم تخضع لأي تهديد من أي طرف خارجي”، لافتاً إلى أنه “لا يتردد في تسمية الأطراف المسؤولة عن حملات التضليل والمعلومات المغرضة”، مشدداً على ضرورة “عدم الغرق في التفاصيل والتركيز على العدو الأساسي وهو حملة التضليل والمعلومات الخاطئة بحد ذاتها”.

كما حذّر من “مخاطر الانجرار بعيدا في التكهنات، إذ يتعلق الأمر ب​الصحة العامة​ للمواطنين الأوروبيين”.