عفرين …. يانسمة الفجر الغنية. ياشعاع شمس الحرية. يا رياح غضبٍ شعبي، عصافيرك حزنت، وحكاياتُ الصباح اختلفت، ولكن الأمل مازال يسكن ارواح العفرينيين، والعودة لحياةٍ جميلة تنبع من نظراتِ الطفولة، في مخيماتِ مقاومةِ العصر في الشهباء. انتِ الحياة… بين طياتك كان الجمال الحقيقي، ولن نقبل بالشوك عيشاً. تجاوزنا ماهو أعمق من الحفر، بمقاومة العصر، التي اصبحت الحقيقة التي تنبع منها معنى الحياة الحرة. انتِ الأمل، وأنتِ الماضي والحاضر والمستقبل، فانتِ الحياة. انتِ الأصالة ومنك تمتد العراقة، أنتِ العشق والجمال. بدماء افيستا سُقيت أرض، نبتت زهرة، سميناها زهرة الحرية، أعطتنا المعنى للماضي والحاضر والمستقبل، ونحن على العهد ماضون . المقاومة مستمرة، لأن عفرين تستحق كل شيئٍ لأجلها… عائدون …. زينب قنبر
إنهاء الدردشة