صدر مؤخرا للكاتبة والصحافية ناريمان عثمان رواية جديدة بعنوان “حاجز تفتيش”، تدور أحداثها في سوريا بعد عامين من اندلاع الاحتجاجات عام 2011.

ناريمان عثمان وحكاية “حاجز تفتيش” (نوس سوسيال الدولية)
شخصية الرواية الرئيسية “مجد” وهو الاسم الوهمي الذي اتخذته الكاتبة خلال عملها كصحافية لإنجاز تقارير صحافية في الشمال السوري، ومن قصص الشخصيات التي قابلتهم لتنقل معاناتهم، تنسج خيوط الرواية التي تقول عنها ” إنها ليست حكايتي بس حكاية بلد ” وتصف الأحداث المروية والأشخاص بالحقيقية، وتنقل حياتهم اليومية وكيف عايشوا الخوف والرعب والحصار.
رواية “حاجز تفتيش” صدرت إلكترونيا قبل وقوع الزلزال الذي ضرب تركيا وشمال سوريا بأيام قليلة، لتتبعها النسخة الورقية، يعود ريعها لمساعدة المتضررين في الشمال السوري،