نوسوسيال

اتفاقية الجزائر المذلة جريمة لاتغتفر بحق الشعب الكردي عام 1975

235

 

 

اتفاقية الجزائر المُذِلة عام ١٩٧٥، حين تنازل صدام عن طيب خاطر عن نصف شط العرب واراضي عراقية واسعة لشاه ايران تنازل  عنها صدام حسين  من ارض العراق او التفريط بسيادته واستقلاله وثرواته هدفه البقاء والتشبث بالسلطة، بالامس او اليوم، ينبغي ان يدان ويجري التصدي له وفضحه دون مهادنة ، وينبغى في الفضائح والتنازلات الكبرى، كاتفاقية الجزائر المذلة واتفاقية صفوان المهينة الا نبحث عن ذرائع وحجج لتبريرها… و جاء هذا التنازل لبقائه في رئاسة جمهورية العراق ومحاربة الشعب الكردي الأصيل في وطنه كردستان