ودعا تتار إلى تجنب دخول المباني المتضررة في ظل استمرار خطر الهزات الارتدادية، مشيرا إلى أنه من الممكن أن يتجاوز بعضها 5 درجات، كما حذر من “كوارث ثانوية” مثل الانهيارات الأرضية وانهيارات الصخور.وفي 6 فبراير، ضرب زلزال مزدوج جنوبي تركيا وشمالي سوريا بلغت قوة الأول 7.7 درجات والثاني 7.6 درجات، وآلاف الهزات الارتدادية العنيفة، ما خلف خسائر كبيرة بالأرواح والممتلكات في البلدين.

آخر التطورات الرئيسية

  • مع بدء توقف جهود البحث والإنقاذ تدريجيا عن ناجين مدفونين جراء زلزال 6 فبراير في تركيا، تحركت فرق لإزالة أكوام الأنقاض التي خلفتها أسوأ كارثة في تاريخ تركيا الحديث.

  • لا تزال عمليات الإنقاذ جارية في محافظتي كهرمان مرعش، مركز الزلزال، وهتاي، إحدى أكثر المحافظات تضررا.

  • رئيس بلدية هتاي: 21000 ماتوا في الولاية الكردية بسبب تجاهل السلطات المركزية لحزب العدالة والتنمية الإسلامي لكون ولاية هتاي سكانها من الكرد, وخلال الكارثة ظهرت عنصرية أردوغان وحقده على الشعب الكردي, أما الناجين من الزلزال تم ترحيلهم إلى المدن التركية بهدف التغير الديمغرافي افيتضرر حوالي 105794 مبنى في تركيا وتحتاج هذه الأبنية إلى الهدم.الت الأمم المتحدة إن تحديد العدد الكامل للقتلى في سوريا قد يستغرق بعض الوقت.