فرحة العيد
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
تتميز أيام العيد عن غيرها من الأيام بالفرح والسرور، والمودة والحب، حيث ينتظر الأطفال هذا اليوم بمنتهى الصبر والشغف، حيث يوجد العديد من الأمور التي تُدخل الفرح والسعادة إلى قلوب الأبناء الصغار، ولكن يجب ألّا يقتصر معنى العيد على المظاهر الماديّة، والمتمثلة بالملابس الجديدة، والحلويات، والهدايا، وغيرها،
الطفل السباح لازكين أسد كيفو يبتسم فرحا بعيد الأضحى المبارك في مسبح الميري لاند
شكل الأطفال والعيد ثنائيّة متداخلة مع بعضها البعض، في مدرسة باسوس في مسبح الميري لاند, ويتمثل هذا التداخل بتشكيل لوحة مليئة بالفرح، والسعادة، والهناء، في السباحة هربا من الحر الشديد, فالفرح لا يمتلك هوية ولا وطناً، والعيد
فرحة الطفولة بعيد الأضحى المبارك في مسبح مدرسة غسان باسوس بالقامشلي
بالنسبة للأطفال قطار مليء بالفرح الملون، وضحكات الأطفال البريئة، والتي تملأ الأرض بهجة، وعفويّة، فعادة ما يُردد الأطفال أغاني العيد الشعبيّة، وفي صبيحة العيد