لمعرفة مستويات المؤشرات الحيوية المسماة microRNAs، والتي يمكن تغييرها استجابة لإصابة الدماغ الرضحية الخفيفة.وتوصلت الدراسة التي نشرت نتائجها في مجلة “أمراض الدماغ” إلى أن ضربات الكرة الرأسية والصدمات العرضية على الرأس، أثرت على جزيئات الحمض النووي الريبي الدقيقة المرتبطة بالعديد من مسارات إشارات الدماغ.
وتعليقا على نتائج الدراسة قال ستيان بار ساندمو من مركز أوسلو لأبحاث الصدمات الرياضية: “هذه دراسة استكشافية شملت عينة صغيرة نسبيا، ولكن النتائج المستقبلية عندما نتوسع في بحثنا يمكن أن تؤدي إلى فهم أفضل للآثار الخطرة المحتملة لتأثيرات ضربات الرأس المتكررة. ومع وجود ملايين الأشخاص الذين يلعبون كرة القدم في جميع أنحاء العالم، قد يكون لهذا تأثير كبير في النهاية على الصحة العامة”، حسبما نقلت وكالة “يو بي آي” للأنباء.