وأكد السيسي، أن التعليم الجيد حق أصيل من حقوق الإنسان، مشددا على ضرورة توفير تعليم جيد للدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي.. قائلا إن “مصر تحركت خلال السنوات الماضية لإنشاء عدد من الجامعات بجهود عالية بالشراكة مع الجامعات العالمية”.
وشدد السيسي مجددا على أن التعليم الجيد هو حق من حقوق الإنسان، مضيفا ” أنا عندما أعطي للإنسان تعليم غير جيد فأنا لا أعطي له فرص حياة، وجودة التعليم المقدمة له وبقدر المعرفة التي يحصل عليها، تحقق له فرص عمل ومشاركة حقيقية في الحياة “.
ووصف الرئيس المصري، المعرفة الحقيقة وجودتها بأنها “كنز وثروة مخفية”، واستدرك قائلا:” لكن للحصول عليها لابد من وجود قدرات، أولها القدرات الاقتصادية للدول من أجل القدرة على توفير هذا التعليم “.