هل تحقق المسيرات التركية النصر بالمعركة ضد قوات سوريا الديمقراطية ( قسد)؟؟
رغم أن الطائرات المسيرة تؤدي لانتقال المعارك العسكرية إلى مرحلة جديدة،تكون فيها المسيراتعنصراً استراتيجياً بحروب المستقبل، خصوصاً أنه لا توجد حتى الآن وسائل دفاعية كافية لصدها.إلا أنها نتستطيع تلوي زراع من يؤمن بقضيته، وإن فقدان قادة أو أفراد مثل الشخصية الوطنية الكوردية المناضل يوسف گلو وحفيديه …، بل يزيدنا إيمانناً بالإستمرار في نضالنا ضد من هو إرهابي ويدعم الإرهاب كالنظام الأردوغاني بكل طاقتنا ، على العالم أجمع أن يدعم مساعينا في محاربة ارهاب الدولة التركية. صحيح أن تركيا نجحت في السنوات الأخيرة، في قطاع إنتاج الطائرات المسيرة قليلة التكلفة، وهذا كله بدعم من بعض الدول والتي زودتها بتقنيات وكاميرات عالية الدقة ، ساهمت بذلك في دعم الإرهاب بشكل عملي ، على المجتمع العالمي محاسبتها ومحاسبة من زودها بهذه التقنيات أو مايعرف ( نو هاو) .الطائرات المسيرة ودورها في الحروب المستقبلية ، مما يؤدي لانتقال المعارك العسكرية إلى مرحلة جديدة، تكون فيها المسيرات عنصراً استراتيجياً بحروب المستقبل، خصوصاً أنه لا توجد حتى الآن وسائل دفاعية كافية لصدها.نجحت أنقرة، في السنوات الأخيرة، في قطاع إنتاج الطائرات المسيرة قليلة التكلفة،لكنها رغم ذلك غير قادرة علة حسم المعركة إلا بالمشاة و بدعم من الدبابات والمدفعية والهندسة والأسلحة الأخرى.رغم ذلك لا يجب النظر للمسيرات على أنها السلاح المتفوق بالمعارك. والذي لا يمكن تجاوزه بل الطلوب حالياً من تقنينا تطوير سلاح تقني يبطل فاعليتها ، أو أن ممتلك سلح متطور قادر على حماية أجوائنا من هذه الطائرات وأن نمتلك طائرات مشابهة لنكون قوة رادعة تمنع من يحاول انتهاك سيادتنا، وخلق أليات قادرة على ردع الدولة التي تفكر في استخدام هذا السلاح ضد قواتنا التي تدافع بشرف عن ارضها وحقها الطبيعي في الحفاظ على شعبها بكل مكوناته .ولذا لا يجب النظر للمسيرات على أنها السلاح المتفوق الوحيد بالمعارك ، بل خلق وسائل قادرة على إجبار العدو عن التفكير ألف مرة قبل أن يجرئ على تنفيذ جرائمه, صحيح المسيرات التركية سلاح جديد ومثيلها في إيران ودول أخرى ولكن المسيرات التركية بعد إسقاط العديد منهافي شمال شرق سوريا أصبحت في خبر كان… مع أخواتها المسيرات الإيرانية
