وحاولت المستشارة، التي ستغادر منصبها في الخريف، مجدداً طمأنة كييف، مشيرة إلى أنها اتفقت مع الولايات المتحدة التي تعارض المشروع على السماح بتنفيذ المشروع على ألا تستخدمه روسيا لإضعاف أوكرانيا وتمديد عقد نقل الغاز إلى ما بعد عام 2024.
واوضحت “نحن متفقون مع الأميركيين على وجوب عدم استخدام الغاز سلاحا جيوسياسيا وفي نهاية المطاف سنرى ذلك في ضوء تجديد (روسيا) عقد مرور (الغاز) عبر أوكرانيا. وكلما كان ذلك أسرع كان أفضل”.