نوس سوسيال تكشف حقائق بالأرقام بالدعم القطري للإرهاب والمتطرفين

“دعم الأرهاب”.. تنظيم الحمدين يهدر أموال الشعب القطري في تمويل المتطرفين

   /  تقرير نوس سويال /

تنظيم الحمدين يسيء استخدام ثروات الشعب القطري عبر توظيفها في تنفيذ سياساته المزعزعة للأمن والاستقرار والداعمة للإرهاب بالمنطقة صرفي في “باركليز” يتلقى 25 مليون إسترليني لتمرير صفقة قطر.. حماس ترفض المنحة القطرية بعد مؤامرة الحمدين مع إسرائيل.. صفقة الـ500 مليون

 

دولار.. قطر تزيد ديون لبنان وتدعم حزب الله.. قطر تسلم 68 مدرعة للجيش الصومالي في مخالفة واضحة للحظر الدولي المفروض على تسليح الجيش.. الجيش الليبي يتهم قطر بدعم الإرهابيين في ليبيا.. أخبار عديدة خلال الأيام القليلة الماضية كان تنظيم الحمدين حاضرا فيها بثروات الشعب القطري،

وفقا لمعلومات وإعترافات  دواعش تركيا.وتحت ستار المساعدات الإنسانية تارة والتبرعات والقروض تارة أخرى والرشاوى والفديات مرات عديدة، يسيء تنظيم الحمدين استخدام ثروات الشعب القطري عبر توظيفها في تنفيذ سياساته المزعزعة للأمن والاستقرار والداعمة للإرهاب في المنطقة، فيرشي منها من يشاء

ويمول من يشاء، دون رادع من دين أو وازع من ضمير.
مساعدات والقروض إما بهدف الابتزاز وشراء مواقف أو لأهداف دعائية لغسل صورته عبر المتاجرة بقضايا الأمة أو استغلالها لكسر العزلة المفروضة عليها إثر مقاطعة الدوحة من الدول الداعية لمكافحة الإرهاب منذ 5 يونيو/حزيران 2017،أو كفدية أو تمويل لدعم الإرهاب والجماعات الإرهابية.

وفيما تستقوي الدوحة بعضلاتها المالية على الدول التي تعاني من أزمات، فإنها في الوقت نفسه تهدر ثروات الشعب وتدفع صاغرة لدول أخرى لحماية تنظيم الحمدين كما هو الحال مع تركيا هناك نماذج عديدة لقيام تنظيم الحمدين باستخدام


ثروات الشعب القطري لابتزاز الدول، ولكن أسوأها ما ظهر قبل أيام بالتآمر على القضية الفلسطينية مع المتاجرة بها في الوقت نفسه 
 تقارير  تشير:   أن قطر  تسعى لضرب العلاقات بين الدول العربية عبر ذبابها الإلكتروني  وأوضح التقارير، أن الإعلام التابع لقطر يحاول ضرب العلاقات الإماراتية مع الدول 

العربية عبر نشر الأخبار والتقارير الزائفة، قطر وعبر ذبابها الإلكتروني الذي يسعى للوقيعة بين الدول العربية باستخدام منصات مأجورة ومرتزقة إعلاميين لفبركة الأخبار وإثارة الفرقة بين الشعوب.

ومثل تلك التقارير لا تؤثر على العلاقات القوية التي تجمع الإمارات والدول العربية بشكل عام من خلال السعي المشترك لتحقيق الأمن والاستقرار وتكريس مبادئ التسامح والتعايش في المنطقة العربية والعالم أجمع.