جزء كبير من المعارضة السورية (وق واق ) يعني أقوال بلا أفعال… شعارات خلبية. ولا نرى شيئأ ينفيذ على الأرض مع إنه تعاطف معهم كل مكونات وشعوب الأمم في الغرب. و الشرق ,حتى جامعة الدول العربية. والتي لاحول لها ولاقوة اعطتهم كرسي الجمهورية العربية السورية وأ مريكا
رصدت لهم كدفعة أولى ٥ مليون دولار عندما كان الدولار ب خمسين ليرة سورية وهي عربون خبث وشيطنة الثورة على اساس يتقوى بها الجيش الوطني الحر. وهو كان في الأيام الأولى وطنيا وحرا
فقط حتى نهاية الشهر السادس من 2013 وبعدها باع السلاح الذي اشتراه من تركيا للسلطة المركزية بدمشق ( وتوتة… توتة… خلصت الحتوتة ) الجيش الوطني الحر عندما استضافت تركيا
مجلس الائتلاف في فنادق استنبول ومن حينها لا نسمع الا شعارات. وأقوال فلا هم يريدون ان يعملوا لصالح الوطن السوري والمواطن ولا يريدون لأحد أن يتصدر المشهد السياسي ويعمل ومتل العادة
وهذا هو العنوان الدائم لهكذا معارضة متل العادة تبدأ الفيوزات الممنهجة في عقولهم بالاحتراق واحد أثر الآخر كلما قال سوري سأعمل للصالح العام ان كان في الداخل السوري او في خارجه يعني
لايرحمون الوطن. والشعب فيعملوا بما يرضي الله.. لأن ضمائرهم نايمة بالشاورما التركية وافتتاح المحلات في استنبول ولا يدعون احد يعمل فنراهم يجن جنونهم الحريري وابو عمشة اذا سمعوا عن
تقارب او تفاهم او توافق سوري سوري وتبدأ قنوات الفتنة والتخلف ببث الكذب. والدجل ومن ثم العزف على وتر الدين والمذاهب وما إلى هنالك عشر سنوات وهم على هذا الحال.. ومن حقي
كمواطن سوري ومن حق كل السوريين ان يسألوا ويستوضحوا عن مصير الملايين من الدولارات والتي ضختها حكومات العالم في ارصدة المعارضة(ليس الجميع انا اتكلم عن ٩٩ بال١٠٠ منهم) هؤلاء الذين قاموا بالثورة على البعث المستبد الطاغي الفاسد تمام هذا الكلام. وجميل وواقعي . طيب انتم
يامعارضة استنبول ماذا فعلتم أين انجازاتكم على الأرض.. ماهو الشىء المفيد او الملموس الذي تم تقديمه للشعب السوري… سوى فقط مؤتمرات. وشعارات ومهمات سفر إلى هناك. وهناك.. وعيونك
واذانكم وأدواتكم القذرة تعمل بكل دقة عند سماعكم عن تحرك سياسي سوري بين طرفين او عدة أطراف.. لصالح حل الأزمة السورية وتسعى جاهدة للتخريب اما عن ما تفعله تركيا في اعزاز. وعفرين
من تهجير. وتشريد وقتل للسوري وسياسة التتريك. ومحو للهوية السورية فهنا انتم نيام وأذن من طين والأخرى من عجين.. ساءت محاولاتكم الدنيئة بالفشل أنني كمواطن سوري…… …. ادعو هيئة
الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية والاتحاد الأوروبي ومنظمات حقوق الإنسان والمجتمع المدني والدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الامن ومنظمة المؤتمر الإسلامي الى كل هؤلاء الطلب
بسحب الاعتراف بما يسمى ائتلاف المعارضة السورية فهؤلاء وبعد فشل ١٠ سنين لا يمثلون حذاء طفل سوري يجوب العالم بحثا عن ابيه الغارق بمياه البحر أو عن امه واخوته في مخيمات الاغتراب واللجوء….