القاهرة: بقلم مجدي الكردي/الحقيقه دون مكياج  (الزعيم مصطفى البرزاني وقنديل ).

إن ابعاد  المؤامره  لإ جهزه الاستخبارات المعاديه للكورد وشرحت عدم مسؤليه حكومه كردستان العراق فى تواجد بعض القواعد الاجنبيه داخل الاقليم لانها مسؤليه الحكومه المركزيه فى بغداد وهى صاحبه الحق فى اللجوء لمجلس الامن الدولى لمطالبته باصدار قرار بطرد كل القواعد والمليشيات من الاقليم لانها انتهاك صارخ واعتداء على سياده دوله عضو للامم المتحده وبما أن كردستان كيان واحد مجزء لاربعه اجزاءفأن تواجد الكريلا تواجد شرعى لان اى اقليم من الاقاليم الاربعه المغتصبه هى ملك الكردوهنا تواجد الكريلاهو للدفاع عن الشعب الكردي ولنا فى الزعيم الخالد مصطفى البرزانى اسوه حسنه ونبراسا نتهدى به فعندما ذهب على رأس قوات البشمركه الى كردستان الشرقيه لبتاء اول جمهوريه كرديه وهى جمهوريه مهاباد وضع نظريه اى ارض كرديه هى ملك للكرد جمعيا اذن تواجد الكريلا فى باشور هو تواجد شرعى للدفاع عن الكرد ولنا فى وجود البرزاتى الخالد مرجعيه فى ذلك سواء فى مهاباد او تواجده فى روحهلات اثناء صراعه مع نظام البعث العراقى ومن هنا كل من يطالب بطرد الكريلا من الاقليم او قنديل فهو خائن لنهج البرزانى اما حجه ان حزب العمال والكريلا هم حركه ارهابيه قبل ذلك اتهم البارتى ومؤسسه العظيم بالارهاب أذن ادانه الكريلا هو ادانه لنهج البرزان