/ كتب: حسن ظاظا /
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
وصف الكابتن غسان باسوس ناعياً : أسطورة كرة القدم البرازيلية الراحل بيليه بأنه “رمز للأجيال” مشيداً بنجم البرازيل السابق الذي فارق الحياة أمس الخميس عن عمر 82 عاما.وقال
الكابتن غسان باسوس إن أنباء وفاة بيليه في أحد مستشفيات مدينة ساو باولو البرازيلية غمرت كل عشاق كرة القدم في شمال شرق سوريا بحزن كبير في ملاعب سوريا والعالم أيضاً.
وأضاف الكابتن غسان باسوس ان كرة القدم فقدت واحدا من أبرز رموزها. أهمية بيليه تمتد لما أبعد من الملاعب. لقد كان رمزا لأجيال.”وتابع :”كان اللاعب الوحيد الذي توج بكأس العالم ثلاث
مرات. لقد حرك وأثار إعجاب الناس في جميع أنحاء العالم، حتى غير المهتمين بكرة القدم.”وأضاف بيليه جعل كرة القدم تبدو سهلة بشكل مثير للإعجاب عبر أناقته ولياقته وسرعته وفنياته. لقد ترك
بصمة دائمة في الرياضة ككل وسيظل دائما واحدا من أروع سفراء رياضته وبلاده.”وتابع الكابتن باسوس :”اسمه أصبح مرادفا لجمال وسحر كرة القدم. ولكل ما يجعل هذه الرياضة جذابة وملهمة.”ومن مدينة القامشلي في الشمال السوري قال الكابتن جورج خزوم : لم يكن هناك
لاعب أفضل من بيليه” الذي توج بكأس العالم فينا أعوام 1958 و1962 و1970 .وبالنسبة لي، كان ولا يزال ملك كرة القدم… أداؤه كان أقرب للمثالية، كان متكاملا، وليس لديه نقاط ضعف… بيليه كان بإمكانه فعل كل شيء في اللعبة.”وأضاف الكابتن جورج خزوم رئيس نادي الجهاد الرياضي
السابق والموسوعي الرياضي للرياضة في الشمال السوري قائلا :
الموسوعي الرياضي السوري جورج خزوم
لم يكن هدافا فقط، بل لمع نجمه أيضا عبر رؤيته لزملائه، وصناعة الأهداف والتمريرات التي تستحق المشاهدة مثل أهدافه.”وتابع خزوم :”كانت كرة القدم الصديق الأقرب له، ويفترض أن العكس صحيح. بيليه يترك