في مدينة سنندج عاصمة إقليم كردستان الواقعة في مدينة ذات أغلبية كردية تحمل نفس الاسم شمال غربي إيران، فالوضع أشبه بقنبلة موقوتة. بالعاصمة الكردستانية سسننداج : أن “الوضع متوتر ومتقلب”. وأضافت متحدثة عبر تطبيق المراسلة “تليغرام”، “فقط ننتظر حدوث شيء ما، مثل قنبلة موقوتة”، بحسب ما نقلت وكالة “أسوشييتد برس”.
المرأة الكردية في سننداج – احتجاجات
كما أشارت ست ناشطات من سنندج إلى أن أساليب القمع بما فيها الضرب والاعتقالات واستخدام الذخيرة الحية وتعطيل الإنترنت، تجعل من الصعب في بعض الأحيان الحفاظ على الزخم.
مع ذلك، تتواصل الاحتجاجات، إلى جانب مظاهر أخرى من العصيان المدني، مثل الإضرابات التجارية وإطلاق السائقين لأبواق السيارات تجاه قوات الأمن.
العصيان.. وتعمق الغضب و جعل المدينة أرضا خصبة للنشاط الاحتجاجي. وهذه العوامل هي تاريخ من المقاومة الكردية، وتزايد الفقر، والتاريخ الطويل من نشاط حقوق المرأة.
المرأة الكردية تحرر سقز من الحرس الثوري
استولى المحتجون في مدينة سقز الكردستانية على كافة المراكز والمؤسسات الحكومية والمرأة الكردية سيطرت ليلة أمس الأثنين على المركز الرئيسي لقيادة الحرس الثوري في مدينة سقز الكردية وأفادت مراسلة (( نوس سوسيال الدولية )) أن النساء الكرديات في مدينة سقز أعلنت تحرير المدينة من النظام الإيراني, والإحتجاجات مستمرة ومستعرة حتى صباح اليوم